الاثنين، 20 فبراير 2017

لأجل الأثـر.!

الثامنة مساء مع اثنين و عشرون دقيقة.!
منذ سنة و أكثر.. أعود إلى هنا.! كمدونة انسانية..
مدونة مرت عليها صروف الحياة بالمر و الحلو.. و ما أكثر عطايا الله الحلوة و الحمدلله.!
أكتب هذه التدوينة و أنا بالشهر الأخير من حملي بطفلتي الأولى.!
و قد أنهيت دراستي الجامعية..
و أصبحت زوجة لرجلٍ أدركت معه إدراكاً روحياً عميقا معنى الحب الحلال..
معنى الإنسجام و الروح الواحدة في جسدين.. 
/
لعلي آمل من العودة لهذا الوطن البوحيي الصغير المخفي أن يكون ملاذاً
لأبنائي من بعدي إن وجدوا له ذات يومٍ أثر.!