و تبـقى سورةُ يوسف ملجئي عنـد كل اختنـاق.>
فـيها من أدق مشاكل البشر العاطفية..
إلـى أعظم أمور الدولة السـياسية.!
إن سألتُ الله ح ــــاجةً من ح ــــوائج الدنيا فأعطاني إياها فرحتُ مـرةً.!
و إن لم يعـطني إياها فرح ـــتُ عشر مـراتٍ.!
لأني عـطائه لي هـو [ اخـتياري ]×
و منـعه عني هو [ اخـتياره لي ]×
و إني لن أختار لنـفسي أفضل مما اختاره الله لـي,ـ
فـيها من أدق مشاكل البشر العاطفية..
إلـى أعظم أمور الدولة السـياسية.!
إن سألتُ الله ح ــــاجةً من ح ــــوائج الدنيا فأعطاني إياها فرحتُ مـرةً.!
و إن لم يعـطني إياها فرح ـــتُ عشر مـراتٍ.!
لأني عـطائه لي هـو [ اخـتياري ]×
و منـعه عني هو [ اخـتياره لي ]×
و إني لن أختار لنـفسي أفضل مما اختاره الله لـي,ـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق