الجمعة، 5 أبريل 2013

خـليك ايجابي "2".!

صدقوني يا جماعة الخير الإيجابية ما معناتها انه الإنسان يظل 
ضاحك طول الوقت.!
و كلامه ينقط فرح في كل لحظة.!
الإيجابية انك تتصرف بحكمة مع الحزن, الإخفاق, الفقد, الرسوب, الغربة,!
انك تحاول تنتشل نفسك من وضعك.. و ما تظل تجتر الماضي بكآبة.!
انك ما تسمح لموقف سيء يضيع عليك مودك طول اليوم.!
لا تظلم نفسك و تنسى كل شي جميل في حياتك.. من أشخاص من امكانيات
من صحة.! من طعام و مأوى و أمن يا ناس.!
/
\
أشياء و تفاصيل بسيطة جداً نقدر نستمتع فيها بحياتنا لو ألقينا النظر إليها.!
الصلاة.. الدعاء.. من أجمل الأمور المعينة على الصبر و احياء التفاؤل.!
....
أنا هنا ما اتكلم بصيغة الناصح الي ما عنده هموم و حياته بيرفكت.!
هذي دنيا مش جنة و كل شخص عنده مواجع.!
لكـن حقيقي أسعى إني أكون وقود للتفاؤل و الإيجابية مع نفسي و مع الآخرين.!
في الحزن أحاول أزرع في نفسي.. لعله هالوجع خير.! و الحكمة خفية..
في الفشل.. أريد أثبت لنفسي انه هذا تحدي.. و لازم ما أتوقف لين أنتصر.!
/
\
جماعة الخير خلونا نعطي أنفسنا فرصة تعيش الحياة بحق.!
هـنا ما بنعيش غير مرة وحده.!
الأكسجين اذا انقطع.. كل قوة الأرض ما تقدر ترجعه..!
/
\
تذكروا إنتوا قادرين على النجاح في الدراسة في المواد الصعبة ( ما شي أصعب و أشد تعقيداً من قلبك )
 قادرين تبنوا حب جميل جداً و مستمر.. قادرين على التميز في عملكم باجتهادكم و حسن أخلاقكم.! قادرين على كل شي بعون الله  اذا أردتوا.! 
رددوا الرساىل الإيجابية عن أنفسكم.. و لا تخجلوا.!
الـناس ما وراها غير الحكي.! لكن لما تشوف الفعل و التغير.. تسكت.!
صدقوني معظم الأفكار تحقق في حياتنا لكثرة ترديدها.. ماااااااا أقدر.! صعب.. معقد.. ما يحبوني.! مالي حظ..!
العيشة زفته.. الدولة ظالمة.. الراتب شوي.!
بالتـالي تترسخ في عقلنا اللاواعي و يصير يتصرف على أساسها.!
و حتى لو كان مثلاً عنده حب حقيقي.. بيخسره.. لو كان عنده فلوس واجد بيتبعرثن
بدون ما يحس لأنه ما بيتصرف فيهن بطريقة حكيمة.!
لـذلك أنا أقولكم أكثروا من ترديد الرسائل الإيجابية عن أنفسكم..
/
\
و دائماً قولوا أنا ايجااااابي.. و قلبي مخلص.! و نياتي طيبة..
و ربي مستحيل يخذلني.!
مخرج./
لـن تجد الأمل ملقى على الأرض.. 
لذا ارفع رأسكـ مهما كانت الظروف.!

هناك تعليق واحد:

  1. غير معرف8:07 م

    كيكي

    إن شاء الله الغالية

    وعسى ربي يعطيني على قدر نيتي وأكثر

    ردحذف