إلـيها تلك الآنـسة الجميلة المـقبلة على
الـدخول إلـى عش الحب و ليس الـقفص
الـذهبي كما يسميه البعض.!
بـل هو عشٌ.. سيكون يوماً ما مليئا بالحنان
و المودة و الرحمة و الاستقرار إن
فـهم الـشريكين كيف يديرانه.!
/
\
آنـستي الجميلة.. تلك الـأم الحنونة التي عشقتي
ابنها و رضيتي به زوجاً و شريكا مدى الحياة..
تذكري أنه لو لا وجودها لـما خلق هذا الإنسان
الذي أصبح نبضة منـك..
بالله ارأفي بها و حالها.. و كبرها.. أحبيها كما
تحبين أمـك.. داعبيها.. كوني بجانبيها.. ضاحكيها..
حتى لو بدت ثقيلة الشخصية.. كثيرة الدخل..
تذكري كبرها.. و ارحمي شيبتها..×
و احتسبي صبرك لوجه الله.. و ثقي أنه
بـأسلوبك الجميل.. سـ/ تكسبين قلبها..
و تضاعفين حب زوجك لك.!
إن قـصر في وصلها.. فحثيه على زيارتها..
و الـآخذ بخاطرها.. و التمسي دعواتها الطيبة دائماً.!
و الله دائماً معك يعينك.. إن نويتي خيراً و قرباً.!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق