الأحد، 22 يونيو 2014

بنات الجيران.*

الشيء الجميل الي صار اليوم..إنه بنات الجيران القريبين من بيتنا..
قررن إنهن يجين يتعشين عندي.!
رسلت لي أقرب وحده لي منهن..
مروجه عندك مشوار اليوم بالليل؟!
_ لا ما عندي خيتي.. واااي؟!
_ اممممم.. بصراحة عندنا لك مفاجأة لكن دامي الحين
بقولك.. ما بتصير مفاجأة.!
_ طيب وش قوولي؟!
_ حابين نجي نتعشى عندك، يعني نعزم نفسنا أنا و
بنات الجيران.. بيتهم كذا و كذا و كذا..إلخ.!
_ حلفي ! يا ربي صدق؟! ويييه هالبنات من زمان
عنهن.. شخبارهن؟
_ طيبات.. من الأسبوع الماضي طاريينك.. و نقول
مروجه ما يلها حس بالمرة و كله وحدها.. خلينا نطب عليها
نتعشى عندها..
_ و لااااا تسوي أي شيء.. بنجي نحن و عشانا.!
/
\
جد محد يتخيل كيف فرحني..
الجيران من ريحة ماماه..
لما كانت ماماتي موجودة.. كان البيت
ما يخلى من الجارات..
و من لما راحت.. ما صار أحد يزورني
أبداً.. يمكن بحكم إني أنا طول يومي في الجامعة..
و يبقى البيت محد فيه.. و هيك.. و كثيرين صاروا يقولوا لي..
 ما نقدر ندخل البيت.. نحس بالوحشة و الغالية موزة ما موجودة..
فعلاً صرت أشتاقهن كثير جارات ماماتي..
/
جين البنات.. الله يسعدهن مثل ما أسعدني اليوم..
و قررت اليوم أحط روج أحممممممر بدون تخفيف..
و أحط كحل..!
و فعلاً حطيت.. ههههه اشتقت لي يا خي.!
/



الله يسعد قلبهن..
كثر الضحكات الحلوة الي ضحكناها.!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق