الثلاثاء، 5 أغسطس 2014

صباحٌ بتوقيت 12 م.!

صباح الحب الذي جمع قلوباً على غير أرحام.!
صباحُ الرضاء.. و الصبر الجميل.!


يا رب خذ بهم لدرب السعادة.!

 واملأ قلوبهم بأنوار الحكمة.!

هناك تعليقان (2):

  1. غير معرف11:51 ص

    التحية الصباحية التي تبنيتها لأجد لكلماتها آثر في قاموس الواقع إن أجازت التسمية ذلك
    إذا إن الحب ليس موجود ولدية من الحجج مايدعم الكلام إذا ما كُنا نعني بيه ( الشعور الطيب ، الحنان ، الرحمة ، الشفقة ، الأخلاص ) أمّا إذا كـُنا نقصد بيه ( الجسد ) فهذا شأن آخر، أمّا الرضى أو الشُكر فـ أرى القليل من يشكر ويرضى وكيف هذا يحدث عند الأناني العربي الذي يرغب في إمتلاك كل ماهو جميل وفاخر . أرجو أن لا تقحمني في خانة المتشائمين شكراً لكِ

    ردحذف
    الردود
    1. اذا كنتَ/ تِ تملك من الحب الذي نعني به الشعور الطيب.. الحنان .. الاخلاص و الرحمة.! فتذا يعني أنه موجود..
      و ما دمتُ أنا أملكه و أسعى له.. فهذا يعني أنه موجود.! الواقعُ نحن و المجتمع نحن.. حتى و إن طمس الظلم الذي الذي يجتاح العالم اليوم هذه المعاني السامية.. الإ أنه موجود.! و في الشكر تعجبني دعوة " يا ربُ اجعلني من عبادك القليل " قيل من هم العباد القليل؟! قال هم الذين قال الله فيهم " و قليلٌ من عبادي الشكور "

      حذف