ليتَ كل عمر لدينا اليوم.. كـ / عمر الفاروق.!
تبدوا لي هذه الشخصية كـ/ فارس أحلامٍ
خيالي.!
/
\
و ماذا يخسر الشباب إن حاولوا أن يكونوا
رجالاً بحقٍ.. رجالاً في ضمائرهم؟!
في بطوانهم.. في سرهم.!
و في جهرهم؟!
في حبهم؟! رجالاً لوطنهم؟! لأهليهم؟!
في صلواتهم؟! في تعاملهم.. في صدقهم
و الوفاء؟!
/
\
إلـهي أخرج من صُلبي رجالاً كـ /
الفاروق.!
دعوةٌ ملكية جداً.. أهلني لها يا الله.!
:::
::
:
جمعتكم احسان.!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق