" و هــل ج ـــزاء الإحــسان إلا الإحــسان "
اخـواني الـثلاثة [ سـ , يـ , أ ].! يمــكن كـوني جيت آخـر العنقود فـ / على قولتهم دلوعة البيت.×!
أ مـسمني بطبط و سـ و ي مسميني قشاطة.. هههههع عوين لأني كنت بسرعة أغاض و يصيحوني.. كانوا يغنوا لي بمغايض " صياحو النارجيلة.. قشاطة والزنجبيلة " هههههع يا روحي يا خواني..! بغيضييين!
ي كان شرير واجد يضربني و يغايضني على أتفه الأشياء..
يح منه.! لكـنه اليوم صار من أقرب خواني لي..×!
هـذا س.. كان و ما زال إلـى اليوم يشوفني مشغولة بشيء و
يستغل الفرصة يـقرصني من أنفي بقوووة..
والله لدرججة مرات آبغى أصيح..
يكون ما في بارض حاله و هو يزيدني.!
أ صح بعد مسمني هلالة و أنا مسمتنه ضاحي ههههع على قولة ماما تتمنكروا انتوا.! ههههع سوالف بايخه لكن تضحكنا.. هذا انسان يهوى يصحيني من النوم., يتلذذ بـهذا الأمر أعوذ بالله.. و أنـا يرتفع ضغطي ألف من هالحركـة.! يح منه.×
و طـبعاً يا كـثر ما نازعوني و زعلت بصدق.. لـكـني أحبهم كثير.. و اليوم صرت آربـي عيالهم عاد.!
رغم أنـي أعرف أن كـل هذه الإعترافات لن يراها آصحابها..!
لكـن قد يأتـي يومٌ و يـمرون عليها صدفة.× أو تصلهم مـتأخـرة
لـ/ تـكون ذكـرى.!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق