الأربعاء، 8 أغسطس 2012

اعـترافاتٌ بـ / الـفضل 3×!


خـواتي الخمـس [ ل , ع , خ , ب, س ]..
ل حبيبتي بمـثابة أمي لأنها أكـبر وحـده.. حنونة واجد لكنها مرات تنازعني على أمـور.. أنا ما أحب ينازعوني عليها.! لكنها تبقى عندها حق.! 


مسكينات ل و ع دوووم يسمّعَـني يوم أتذمر من ولادهن هع.. ترانا احنا اللي منضربين بسببك في المدرسة.! هههههع أونه يوم مولودة أنا.. كان طبعاً زمن أول ما شي عاملة و هن الأكـبر في البيت.. و أنا كنت صيااااحه و ذك اليوم سهرانات بسببي وحده تنظف في الليل و الثانية تعابلني أنا لأنه ماما كانت مريضة حبيبتي.. و طبعا عاد نايمات نومة الميت من التعب.. صحين الصباح متأخرات. هع., ل نست كتابها و ع وصلت متأخـرة.! و كانن أبلواتهن مصريات.! و ضربووهن ضرب خخخخخ! 
و إلى اليوووم يسمعني بالموقف..×

خ كانت هي اللي متكفلة بموضوع مذاكرتي أيام الإبتدائية.. و كنت حضرتي طـمة في الرياضيات.! و هي باذلة أقصى جهدها  عشان أفهم.. و ذك اليوم عندي امتحان رياضيات.. المهم رجعت و أنا فرحااااانة معطاية الدرجة من 30 و أنا جايبه 18 و بالأساس أنا البغام ع بالي انه الدرجة من 20.! و راجعه أتنتطط آراوي ماما انجازي جايبه 18 من 20 .. بس ناقصاتني درجتين أماه و آجيب النهائية.! و ماما فرحانة معي و يوم جت خ تشوف الورقة! وااابوي تغيرن ملامح وجهها.. ماااااه صارت تخوف.! و نازعتني واااااااااااااجد واااااااااااااجد و قالت لي خلاص محرومة من الفستان اللي تريده للعيد و خوفتني بالحرمان من أشياء أحبها كثير.!
كـانت عشان أحفظ أناشيد العربي تخليني أغنيهن في الحمام و أنا أسبح.!خخخخخ!


س كنت معها في نفس المدرسة
 لكن هي صباحي و أنا مسائي.. و كلللللللللل يووووووووووم كنت أصيح 
لها يوم ألقاها رجعيني معك رجعيني 
بطني يعورني بطني يعورني.. و أنا عيارة بطني ما يعورني..
 لكن كنت واجد متعلقه في ماما و آبى دائما أجلس تحتها.! هع



ب صراحة كانت تكره الدباديب و أنا كان عندي كدس.. 
و كل يوم ألقاهن رامتنهن في النخيل و أروح أجيبهن!
اليوم هـي أكثر وحده من خواتي تقولي.. أشتاق لك كثير
ح ــمامة..!


كـــبرتن يا خواتي و دلوعتكن بعـد كبرت.. صرت اليوم أنا أعتني بأولادهن.. حبايبي يعلني فدوة لأوراحهم.!
كـبرت آنـا و بعـدني في عيونكن آخـر العنقود.. أحبـــكم كثير يا كـل خواني.!



ربـي يألف بينكم و آزواجكم.. و يفتح عليكم أبواب رزقه..
 و يرزقكم الذرية الصالحة..  يفك ديونكم.. و يفرج همومكم..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق