في الحقيقة.. لم يكن مساءاً عادياً أبداً.!
و لم يكن كذلك عشاءاً عادياً.!
تخلله الكثير من الصمت و الصمت و
الصمت و قول اللاشيء.!
كل الكلمات وقفت على طرف اللسان..
كلها.. بلا اسثناء.! الشوق.. العتاب..
الإعتذار.. الرحيل.. الرجوع.. الضحك.!
ما كان لها أن تخرج.. ظلت محبوسة
و ارتدت في صميم القلب لتواصل سجنها.!
/
\
" و يفعلُ الله ما يُريد "
♥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق