ودي أحكي شي و شي و شي و شي..
بس ما أعرف أحكي.! ما هو مرتب كلامي يمكن..
و لـأني صايره جداً وحدي و الروتين شبه
يومي.! ما وحدي لـأنه محد جنبي..
لكن شيء مستوحد في الخاطر رغم كل هالزحمة
و الإمتحانات و البحوث و الواجبات و المرض.!
/
\
شيء غبي.! يعني في عز شغلي أكون بقوة مركزة
في الي بين يدي.. فجأة أترك كل شيء و بس أريد
أتخيل أشياء حلوة.! ما هي في واقعي..
أريد أعيش ذاك الخيال الجميل حتى لو هو مجرد
خيال.. أعيش بخيالي أكرم للنفس من رجاوي
الناس.!
/
\
أقولهم تعالوا تعشيوا معي.. ودي أحس بحياة
في البيت.! الصمت زاعجني جداً.. ودي ماماه
ترجع بخير و نشيطة مثل أول و تنازعني
و تسولف كثير.. و تتحرك.. عاجزة أنا جداً
من مرضها و هدؤها و تألمها و قصر حيلة
يدي.. حنى المواساة ما عاد نفس أول تطلع..
ما ودي أواسيها أو أصبرها أو أجلس بس جنبها
أمسح عليها.. ودي اياها ترجعلي الروح الي
فقدتها.. أقسم بالله اني أفقد أمي القديمة..
ودي حد يسولف معي..
/
\
يجيوا الصغار.. هم العالم الي حقيقي أعشقه
اشرد لهم.. أصير طفلة مثلهم.. أحكي مثلهم..
أنزل لعقلهم.. أتركهم يسو لي أي شيء.. بمشطولي..
يدهونني.. يرسمولي.. ! يا ربي ليش في أعماقي
حقيقي أنا جداً عايشة عالم غير.. عالم ما متقبل
رحيلهم.. غيابهم.. أسبابهم! كسرتهم.. أبداً ما متقبلة
في أعماقي.. ثلاث سنين و أنا ما تغيرت.. عايشتنهم..
/
\
طيب بنات عمومي يرسلن لي و غيرهم مشتاقينش
حمامة .. حمامة انتي ما صرتي تجي عندنا نفس أول..
حمامة كنا نظن انك لما تنتقلي نزوى رح ترجع أيامنا
الحلوة..
يمكن ما عادوا يصدقوني لما أقولهم اني مشتاقة قلوبنا
القديمة أكثر منهم.. تعبت أقولهم لا تعاتبوني على الخرجة
و الجية.. أنا احين صرت لـأمي مثل روحها.. فقط من الجامعة
للبيت.. و أي مشوار آخر إذا كانت هي حابة تروحه أوديها..
و إذا كان المشوار يخصني آخذها معي.. و لوتنتظرني في السيارة.!
و إذا ما خذيتها كل شوي تكلمني.. أفهم من صوتها انها تقولي لي
تعالي.. مليت وحدي.!
و الله العظيم أنا أحبكم كثير و مقصرة جداً.. لكن الظروف ما بيدي.!
/
\
حمامة ابتسمي حبيبتي.. حمامة الشاشة صارت ضبابية.!
و صرتي تلخبطي كثير في الحروف.. حمامة انتي روحك
نادرة و قلبك ما يتكرر..! حمامة انتي عالم غير من الجمال.!
حمامة لا تطيحي.. تماسكي عمري.. ما تضيق إلا تفرج.!
و تفرج من أوسع الأبواب.. حمامة لا تحرميهم من ابتسامتك
الملائكية.! انتي ابتسامتك رمز تفاؤل.. انتي أكثر انسانة
ايجابية و قلبك واسع و يجتهد يحسن الظن.. لا تستسلمي.!
انتي قوية حمامة.. و القوي بالله ما يكسره شيء..
أحبك حمامة.. أحبني جداً.. و بحافظ على نفسي..
أحبني.!
بس ما أعرف أحكي.! ما هو مرتب كلامي يمكن..
و لـأني صايره جداً وحدي و الروتين شبه
يومي.! ما وحدي لـأنه محد جنبي..
لكن شيء مستوحد في الخاطر رغم كل هالزحمة
و الإمتحانات و البحوث و الواجبات و المرض.!
/
\
شيء غبي.! يعني في عز شغلي أكون بقوة مركزة
في الي بين يدي.. فجأة أترك كل شيء و بس أريد
أتخيل أشياء حلوة.! ما هي في واقعي..
أريد أعيش ذاك الخيال الجميل حتى لو هو مجرد
خيال.. أعيش بخيالي أكرم للنفس من رجاوي
الناس.!
/
\
أقولهم تعالوا تعشيوا معي.. ودي أحس بحياة
في البيت.! الصمت زاعجني جداً.. ودي ماماه
ترجع بخير و نشيطة مثل أول و تنازعني
و تسولف كثير.. و تتحرك.. عاجزة أنا جداً
من مرضها و هدؤها و تألمها و قصر حيلة
يدي.. حنى المواساة ما عاد نفس أول تطلع..
ما ودي أواسيها أو أصبرها أو أجلس بس جنبها
أمسح عليها.. ودي اياها ترجعلي الروح الي
فقدتها.. أقسم بالله اني أفقد أمي القديمة..
ودي حد يسولف معي..
/
\
يجيوا الصغار.. هم العالم الي حقيقي أعشقه
اشرد لهم.. أصير طفلة مثلهم.. أحكي مثلهم..
أنزل لعقلهم.. أتركهم يسو لي أي شيء.. بمشطولي..
يدهونني.. يرسمولي.. ! يا ربي ليش في أعماقي
حقيقي أنا جداً عايشة عالم غير.. عالم ما متقبل
رحيلهم.. غيابهم.. أسبابهم! كسرتهم.. أبداً ما متقبلة
في أعماقي.. ثلاث سنين و أنا ما تغيرت.. عايشتنهم..
/
\
طيب بنات عمومي يرسلن لي و غيرهم مشتاقينش
حمامة .. حمامة انتي ما صرتي تجي عندنا نفس أول..
حمامة كنا نظن انك لما تنتقلي نزوى رح ترجع أيامنا
الحلوة..
يمكن ما عادوا يصدقوني لما أقولهم اني مشتاقة قلوبنا
القديمة أكثر منهم.. تعبت أقولهم لا تعاتبوني على الخرجة
و الجية.. أنا احين صرت لـأمي مثل روحها.. فقط من الجامعة
للبيت.. و أي مشوار آخر إذا كانت هي حابة تروحه أوديها..
و إذا كان المشوار يخصني آخذها معي.. و لوتنتظرني في السيارة.!
و إذا ما خذيتها كل شوي تكلمني.. أفهم من صوتها انها تقولي لي
تعالي.. مليت وحدي.!
و الله العظيم أنا أحبكم كثير و مقصرة جداً.. لكن الظروف ما بيدي.!
/
\
حمامة ابتسمي حبيبتي.. حمامة الشاشة صارت ضبابية.!
و صرتي تلخبطي كثير في الحروف.. حمامة انتي روحك
نادرة و قلبك ما يتكرر..! حمامة انتي عالم غير من الجمال.!
حمامة لا تطيحي.. تماسكي عمري.. ما تضيق إلا تفرج.!
و تفرج من أوسع الأبواب.. حمامة لا تحرميهم من ابتسامتك
الملائكية.! انتي ابتسامتك رمز تفاؤل.. انتي أكثر انسانة
ايجابية و قلبك واسع و يجتهد يحسن الظن.. لا تستسلمي.!
انتي قوية حمامة.. و القوي بالله ما يكسره شيء..
أحبك حمامة.. أحبني جداً.. و بحافظ على نفسي..
أحبني.!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق