و لكنني لما وجدتك راحلاً .. بكيت دماً حتى بللتُ به الثرى
/
\
لهذه القصيدة قصة حب عذريه..
سأعود لأوريها لـاحقاً بإذن الله.
يحكى أن مجنون ليلى " قيس بن الملوح "
كان قد سافر عن حبيبته " ليلى العامرية "
ضارباً في الأرض.. تاركاً ليلى منكوية
بنار الفراق.. و جنون الأشواق..
و عندما عاد من سفره وجد ليلى جالسة على
سفح رامةٍ.. و يديها حمراوتان.. و في ذلك الزمان
كانت المرأة لا تخضب كفيها إلا إذا تزوجت..
و عندما رأها قيس.. فُجِعَ بحمرة يديها.. و ظن أنها
قد استبدلت غيره..و أحبت من بعده فتزوجت..
فما كان منه إلا أن قال هذه الأبيات..
يحكى أن مجنون ليلى " قيس بن الملوح "
كان قد سافر عن حبيبته " ليلى العامرية "
ضارباً في الأرض.. تاركاً ليلى منكوية
بنار الفراق.. و جنون الأشواق..
و عندما عاد من سفره وجد ليلى جالسة على
سفح رامةٍ.. و يديها حمراوتان.. و في ذلك الزمان
كانت المرأة لا تخضب كفيها إلا إذا تزوجت..
و عندما رأها قيس.. فُجِعَ بحمرة يديها.. و ظن أنها
قد استبدلت غيره..و أحبت من بعده فتزوجت..
فما كان منه إلا أن قال هذه الأبيات..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق