السبت، 24 يونيو 2017

زهرة.!

لو يدركُ كم أنتظره بلهفة.. و صدق و محبة لأشرق قلبه.!
لو يدرك كيف أحسب الأيام و الترتيبات لإستقباله لأحب أن يرجع من سفر كل يوم.!
لو يعلم كيف أحكي للآخرين عنه.. لأحبَ نفسه من حديثي.! 

يا حبيب تحت جناحي عصمتكَ زهرةٌ هلاّ رويتها؟!




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق