من ألـطف القصائد الساكنة في نبضي.!
سُـفُر أيوب لـ / بدر شاكر السياب.!
/
\
لك الحمد إن الرزاياء عطاء.. و إن المصيبات بعض الكرم.!
/
\
هذي هدايا الحبيب.. أضم إلى الصدر باقاتها.!
....
...
..
و سـأظل دوماُ متفائلة..
مبتسمة.. ضحكتي تملئ المكان.!
و وجودي يضفي السعادة أينما حللت..
لـن أكشر و لـن أقنط.!
و لـن يعرف اليأس إلى عروقي سبيل.!
و لـن أسيء الـظن..
لـأني تحت سماء أرحم الرحمين.!
و سـ/ أثق بك يا إلـهي دوماً..
لـأنك أنت من أخرجت يوسف من السجن ليصبح عزيز مصر..
و أنت من أغرقت البشرية لـأجل سفينة نوح حينما ضاق حزناً فاشتكى.!
و أنت من دبرت رجوع موسى إلى حضن أمه لتقر به و لا تحزن.!
و أنت من قبلت اعتذار يونس و هو في ظلمات ثلاث ببطن الحوت
و نجيته من الغرق.!
و أنت من سليت على قلب محمد حينما توفيت زوجته و عمه
فأخذته في رحلة البراق.!
/
\
أنت كل الرجاء يا أملي و سُعدي..
ربي ردهم إليك رداُ جميلاُ حتى نلتقي
في جنة عرضها السموات و الأرض.!
/
\
ربي اجمع شتات قلوبنا..
،،،،
،،،
،،
صباحكم نشوة فرح.!
و ضحكة فرج..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق